عائلة السلالمية
عائلة السلالمية
عائلة السلالمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عائلة السلالمية

الموقع الرسمى لعائله السلالميه بالفيوم وشمال سيناء
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دور العربية في نشأة التأليف في الدراسات اللغوية السامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 141
تاريخ التسجيل : 08/12/2010

دور العربية في نشأة التأليف في الدراسات اللغوية السامية Empty
مُساهمةموضوع: دور العربية في نشأة التأليف في الدراسات اللغوية السامية   دور العربية في نشأة التأليف في الدراسات اللغوية السامية Icon_minitimeالأحد ديسمبر 12, 2010 5:47 am


دور العربية في نشأة التأليف في الدراسات اللغوية السامية المقارنة وتطويره
أ. د. حامد بن أحمد بن سعد الشنبري
تمهيد:

أعز الإسلام اللغة العربية، فكان انتشاره إيذاناً بانتشارها لغة خطاب بينالناس، وبقيام حضارة عربية إسلامية عريضة. ومنذ ذلك الحين لم تنقطعالعربية عن الاستعمال لغة حديث ولغة أدب وتأليف. فقاومت تقلبات الزمانطوال ما يزيد عن ألف وأربعمائة سنة، عاشت بعد سقوط بغداد في أيدي المغولعام 1258م، وعندما قضى الإسبان على إمارة غرناطة عام 1492م لم تضمحلالعربية في المغرب.

فالعربية إذن لغة ذات تاريخ طويل, ويبدأ هذا التاريخ في القرن الخامس قبلالميلاد إذا أدخلنا في اعتبارنا النقوش الثمودية والنقوش الشبيهة بها، أوفي عام 328م بنقش النماره. ويستمر تاريخ العربية في خط متصل محافظ لم يقدرمثله إلا لقلة قليلة من لغات العام.

لذا كانت اللغة العربية لغة قوة وإيجازودقة ومحافظة، والصفة الأخيرة بوجه خاص أسهمت في حماية اللغة، إذ حدّت من آثارالزمان والمكان.

واللغة العربية من حيث هي لغة سامية، تشترك بالطبع في خصائص اللغات السامية لصلة القربى الوثيقة بينهما وبين تلك اللغات(1) .

وقد كان لدى المستشرقين الكبار في القرن السابع عشر الميلادي ـ أمثال"هوتنجر" Hottinger، و"بوخارت" Buchart، و"كاستل"Castel، ولودولف، صورةواضحة إلى حد ما عن علاقة القرابة الموجودة بين اللغات السامية التي كانتمعروفة لهم([2]). ولكن ليس من السهولة بمكان أن نثبت دراجات القرابةالموجودة في كل لغة من اللغات السامية بالنسبة لأخواتها، ويمكن للمرء أنيصل بسهولة في الوصول إلى رأي سريع عن طريق جزئيات المعاجم والقواعد، فكللغة من اللغات السامية القديمة تتفق مع أخرى عرضا في بعض الخصائص النحويةوتفترق عنها فيما عدا ذلك، كما تفترق عن أخت قريبة فيما اتفقت فيه معتلك([3]).
الخصائص المشتركة للغات السامية:

أهم ما يميز فصيلة اللغات السامية أنها تعتمد اعتماداً كبيراً على الأصواتالصامتة Consonants لا على الأصوات المتحركة Vowels ويرتبط المعنى الرئيسيللكلمة في ذهن الساميين بالأصوات فيها, أما الأصوات المتحركة فهي لا تعبرفي الكلمة إلا عن تحوير هذا المعنى وتعديله([4]).

وإذا نظرنا إلى كلمات مثل : كَتَبَ وكُـتِبَ وكُـتُبْ وكَتَّبَ لأدركنا أنالمعنى الأصلي فيها مرتبط بالكاف والتاء والباء، وفي عدد كبير من الكلماتيحمل المعنى ثلاثة أصوات صامتة، ويدخـل عليها إضافات في أولها أو وسطهالتحويرهـذا المعنى وتعديله مثل: أكتب/ انكتب/ اكتتب/ استكتب/ مكتب/ مكتوب/كاتب.

ولهذا السبب يمتاز الفعل في اللغات السامية بسلسلة من الأوزان المزيدةالتي تعبرعن معان مشتقة من المعنى الأساس وتصاغ بتغييرالجذرتغييرات ثابتةللتعبيرعن شدة الفعل أو تكراره وعن السببية والمطاوعة والمشاركة في الفعلوالبناء للمجهول وغير ذلك([5]).

وللجملة في اللغات السامية تركيب خاص يختلف عن الجملة في أيٍّ منالمجموعات اللغوية الأخرى كالاتينية والجرمانية والسلافية، وذلك أنهاتعتمد على الفعل اعتماداً كبيراً وتعده عمادها الذي ترتكز عليه في حين لانجد ذلك في الفارسية أو الهندية مثلاً. فالاسم فيها هو المعول عليه فيالجملة.

وفي العبرية والعربية نجد أن الجملة مكونة أساساً من مسند ومسند إليه هماأساسا الجملة، والمسند إليه هو الذي نتحدث عنه في الجملة، والمسند هو الذينتحدث به عن المسند إليه، والمسند إليه اسم دائماً، والمسند إما اسم أوفعل ([6]).

وتغلب على اللغات السامية الأصوات الحلقية كالعين والحاء والهاء والأصواتالمفخمة كالصاد والطاء، كما أنها في الصيغ الفعلية لا تهتم بالأزمنةالثلاثة وفروعها، وهي الماضي والحاضر والمستقبل، ولذلك نجد في العربيةصيغتين للفعل وهما الماضي للحدث المنهي والمضارع للذي لم ينته، ولذلك يصلحللحال والاستقبال. وهناك أدوات تجعله للمستقبل خالصاً من السين، وسوف،ولن، وأدوات أخرى تجعله للماضي مثل: لم([7]).

ويرتبط المضاف والمضاف إليه في اللغات السامية ارتباطاً وثيقاً يكاديحيلهما في بعض الأحيان كلمة واحدة، كذلك تتفق في صيغ الضمائر وطريقةاستعمالها وأسماء العدد والإشارة وفي تركيب الكلام وكثرة المفرداتالمشتركة بين هذه اللغات(Cool .

وليس في اللغات السامية أثر لإدغام كلمة في أخرى حتى تصير الاثنتان كلمةواحدة تدل على معنى مركب من معنى كلمتين مستقلتين كما هي الحال في غيراللغات السامية، وهذا هو سبب ظهور الإعراب في اللغة العربية، وهناك شيء

من بقايا الإعراب في أغلب اللغات السامية ففي العبرية[ ] للمفعول به و[ ]لضمير التبعية، وفي السريانية حرف الدال، وفي البابلية كلمة «SUT» لتعيينضمير التبعية أيضاً ([9]).

على أنّ هذه المميزات المشتركة يقابلها مميزات تختص بها كل لغة ساميةوتنفرد بها عن غيرها كأداة التعريف مثلاً فهي في العبرية الهاء في أولالكلمة، وفي العربية (أل)، وفي السبئية النون في آخر الكلمة، وفي الأراميةالألف في آخر الكلمة أيضا. وعلامة الجمع كذلك في العبرية ياء وميم، وفيالآرامية ياء ونون، وفي العربية واو ونون في الرفع، وياء ونون في النصبوالجر في المذكر، وألف وتاء في المؤنث الذي يقابله في العبرية واو وتاءللمؤنث أيضا. كما يختلف نطق بعض الحروف فيما بينها، فالثاء في العربية قدتكون شيناً في العبرية، والشين في العبرية قد تكون ثاء أو سيناً فيالعربية، والدال في إحدى اللغات السامية قد تكون ذالاً في لغة أخرى،والصاد قد تكون ضاداً، والعين قد تكون غيناً، وتستعمل العبرية مثلاً حرفينفي موضع السين هما السين سامخ والسين الشجرية، وقد يأتيان في الحبشيةوالعربية شيناً والعكس بالعكس([10]).
العربية والدرس اللغوي المقارن :

احتفظت العربية أكثر من أخواتها الساميات بكثير من الصور الصادقة لعناصراللغة الأولى مثل الكمية الأصلية من الأصوات الساكنة، وكذلك الحركات

القصيرة في المقاطع المفتوحة ولاسيما في وسط الكلمات، وأيضا مثل الفروقالنحوية الكثيرة التي أُفْسِدت ـ أن قليلاً أو كثيراً ـ في اللغات الساميةالأخرى([11]).

ويقول ولفنسون: إن مقارنة قواعد اللغات السامية يجب أن يبدأ حقاً منالعربية إلى اللغة السامية القديمة(الأم)([12]). وهنا يقول أوليري إنه منالضروري أن تكون اللغة العربية هي نقطة البدء لفقه اللغات السامية ([13]).

ويدعم هذا التوجه د. رمضان عبد التواب إذ يقول: " ولا شك أن هناك فوائدكثيرة تعود على الدرس اللغوي من معرفة الدارس باللغات السامية، فإنه فضلاًعما تفيده هذه المعرفة بتاريخ الشعوب السامية وحضاراتها ودياناتهاوعاداتها وتقاليدها. تؤدي مقارنة هذه اللغات باللغة العربية إلى استنتاجأحكام لغوية لم تكن تصل إلينا لو اقتصرت دراستنا على العربية فحسب" ([14]).

وقد كانت بدايات التأليف في الدراسات السامية المقارنة على يد بعضاللغويين العرب الأوائل الذين كانوا على معرفة باللغات السامية، بل كانبعضهم يعرف العلاقة بين العربية وبعض هذه اللغات، وقد أثمرت هذه المعرفةعندهم في الدرس اللغوي ومقارنة العربية باللغات السامية. فكان الخليل بنأحمد الفراهيدي المتوفى سنة 175هـ يعرف الكنعانية إذ قال وهو يعالج مادة(كنع): وكنعان بن سام بن نوح ينتسب إليه الكنعانيون، وكانوا يتكلمون بلغةتضارع العربية ([15]).

كما أدرك ابن حزم الأندلسي المتوفى سنة 456هـ علاقة القربى بين العربيةوالعبرية والسريانية حيث يقول : "إن الذي وقفنا عليه وعلمناه يقيناً أنالسريانية والعبرانية والعربية التي هي لغة مضر وربيعة لا لغة حمير؛ واحدةتبدلت بتبدل مساكن أهلها، فحدث فيها جرس كالذي يحدث من الأندلسي، إذا رامنغمة أهل القيروان، ومن القيرواني إذا رام لغة الأندلسي، ومن الخرساني إذارام نغمتهما، ويستطرد قائلاً " فمن تدبر العربية والعبرانية والسريانية؛أيقن أن اختلافهما إنّما هو من نحو ما ذكرنا، من تبديل ألفاظ الناس علىطول الأزمان واختلاف البلدان ومجاورة الأمم، وإنها لغة واحدة في الأصول"([16]).

ويقول الإمام السهيلي (المتوفى 581هـ) في العلاقة بين العربية والسريانية" وكثيراً ما يقع الاتفاق بين السرياني والعربي أو ما يقاربه في اللفظ"([17]).

وذكر ابن الحاجب في الكافية قولاً بأنّ اسم الفعل (آمين) أصله سرياني، معللاً ذلك بأن وزنه من الأوزان الأعجمية ([18]).

كذلك عَرَف أبو حيّان الأندلسي(المتوفى 754هـ) اللغة الحبشية وأدرك العلاقة بينها وبين العربية، وألف فيها تأليفاً مستقلاًً ([19]).

وللغويين من اليهود مؤلفات في الدراسات السامية المقارنة فقد وقفوا علىالتقارب بين العربية والعبرية والآرامية واكتشفوا العلاقة بين اللغات، وقدساعدهم على ذلك إلمامهم بالعربية والآرامية ([20]).

فقد وجدت منذ القرن العاشر الميلادي (الرابع الهجري) دراسات مقارنة قامبها لغويون متخصصون ومعظمها تمّ في المغرب والأندلس على يد لغويين يهودسجلوها باللغة العربية، وأشهرعَمَلين تَمَّا في هذا المجال عملا : " ابنبارون " و" يهودا بن قريش "، وإن وجدت أعمال أخرى أقل قيمة كتلك التي قامبها أبو يوسف القرقساني وداود بن إبراهيم([21]) .

أمّا ابن بارون فكان من يهود أسبانيا، وقد كتب في أواخرالقرن الحادي عشرالميلادي كتابه العظيم " كتاب الموازنة بين اللغة العبرية والعربية " وقدخصص الكتاب للدراسة المقارنة بين اللغتين من جانبي اللغة والنحو، واهتمببيان أوجه الشبه والخلاف بين العربية والعبرية ([22]).

وأما يهودا بن قريش (عاش في أواخر القرن التاسع وأوائل القرن العاشر) فقدكان أسبق من ابن بارون بنحو قرن من الزمان ويعتبرونه أبا الدراسات الساميةالمقارنة، وقد ترك ابن قريش عملاً مكتوباً بالعربية قسمه إلى ثلاثة أقسامعالج في قسم منه العلاقة بين العبرية والعربية. وشَبَّه العلاقة بينالعبرية والآرامية بفروع الشجرة الواحدة، أو بعروق الجسد الواحد، كما صرحبأن العربية والآرامية ليستا أجنبيتين، وذكرأن الـــعربية والعبرية نتجتاعن أصل واحد وتفرعتا نتيجة الخروج إلى أماكن مختلفة والاختلاط بلغات أخرى،وأصدر حكمه على اللغات الثلاث العبرية والآرامية والعربية بأنها صيغتبالطبيعة بطريقة واحدة([23]).

وفي القرن الحادي عشر الميلادي وضع يهودا بن حيوج (أبو زكريا يحيى) أسسالمقارنة الصوتية للغات السامية، وقد عرف العلاقة القريبة التي تربطالآرامية والعبرية([24]). وقد كان تأثره بالتراث اللغوي العربي واضحاً فيثنايا مؤلفه.

وفي العصر الحديث أصبح للدراسة المقارنة منهجها الخاص منذ اقترح السيروليم جونز "W. Jones". هذا المنهج قرب نهاية القرن الثامن عشر، وطبقه منبعده علماء بارزون مـن أمثال " شليجل" Schlegal"، و" راسك" Rask ، و" بوب" Bopp ، و " جريم " Grimm([25]).

وقد طبقوا ذلك على اللغات الهندية الأوربية، ثم اتسع نطاق الدرس المقارنعندهم ليشـمل العـربية واللغـات السـامية فيما بعـد، على يد كل من : "نولدكة "

و" بروكلمان " و" برجشتراسر" و" رايت "، ثم " موسكاتي " الذي يعد من أشهر من قام بذلك.

وقد اهتم بعض اللغويين المحدثين العرب بالدراسات اللغوية السامية المقارنةعلى جميع المستويات أو النظم الفرعية للغة، ونعني بذلك مستويات الدرساللغوي الحديث [الصوتية ـ الصرفية ـ التركيبية ـ الدلالية] متممين بذلكمسـيرة أسـلافهم. ففي مصر برز في هــذا المجال أ. د. السـيد يعـقوب بكر،وأ.د. محمد سالم الجرح، وأ. د. رمضان عبد التــواب وكذلك أ. د. محمودحجازي، و أ. د. عبد الفتاح البركاوي، و أ. د. عمر صابر. وفي الشــاموالأردن والعــراق أ. د. يحـيى كمـال، وأ. د. محـمد التـونـجي،وأ.د.إسماعيل عمايره، وأ.د. إبراهيم السامرائي، وأ. د. محمد حسين آل ياسين.

كما ظهر في المغرب العربي العديد من الدراسات اللغوية السامية المقارنةعلى يد العـديد من الباحـثين منهم: أ. د. أحمد شحلان، و أ. د. محمـدالمـدلاوي، وأ. المصطفى حسوني. وفي السعودية والجزيرة العربية لصاحب هذهالورقة جهود متواضعة في هذا المجال منها:

· النصوص المتصلة بسيدنا يوسف في القرآن الكريم والتوراة. دراسة صوتية دلالية مقارنة.

· المطاوعة وبناؤها في اللغات السامية، دراسة لغوية مقارنة.

· أدوات الصلة بين العربية والعبرية. دراسة لغوية مقارنة.

· اللغة العربية والساميات الأصل والتبعية في ضوء الدرس اللغوي المقارن.

· الأصوات العربية والعبرية- دراسة وصفية مقارنة.

إنّ هذه الدراسات اللغوية الحديثة المقارنة بين اللغات السامية وما تتضمنهمن نظرة جديدة للدرس اللغوي المقارن وإن تأصلت في العصر الحديث إلاّ أنجذورها تمتد أيضاً إلى تلك البدايات التي نهض بها أوائل اللغويين العربالأفـذاذ.
------------------------------

(*) رئيس قسم لغات الشعوب الإسلامية وأستاذ اللغويات واضطرابات النطق، جامعة أم القرى.

(1) دراسات في فقه اللغة العربية، د. السيد يعقوب بكر، ص 16- 15.

(2) اللغات السامية لنولدكه، ص9.

(3) السابق، ص 26.

(4) تاريخ اللغات السامية، إسرائيل ولفنسون، ص 16، مقدمة الأصول اللغوية المشتركة، محمد حسين في آل ياسين، ص 3- 18.

(5)أبنية الفعل في اللغات السامية، د. رمضان عبد التواب، ص60- 63, تاريخ اللغات السامية، ص 16.

(6) History of The Hebrew Language p. 3 مقدمة في الأصول اللغوية المشتركة ص 14-15.

(7) اللغات السامية، ص 10، تاريخ اللغات السامية، ص 15.

(Cool 3 Moscati, An Introdoction; p. اللغات السامية (ص10)، الساميونولغاتهم (ص 17-25)، اللغة العبرية وآدابها، د/ محمد التونجي (ص 14ـ15)،الحضارات السامية القديمة، موســـكاتي (ص 44-47) من السامية إلى العرب،نسيب الخازن (ص 19).

(9) تاريخ اللغات السامية (ص 14- 15).

(10) مقدمة في الأصول اللغوية المشتركة (ص 5).

(11) اللغات السامية (ص 14).

(12) السابق (ص 7).

(13).O' Leary C.G, p. 17

(14) فصول في فقه العربية، د. رمضان عبد التواب (ص46-47) .

(15) العين: كنع 1/232، وقارن بالدراسات اللغوية عند العرب إلى نهاية القرن الثالث، محمد حسين آل ياسين. (ص 464)

(16) الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم 1/30.

(17) فصول في فقه العربية (ص 44).

(18) الكافية في النحو لابن الحاجب 2/67.

(19) فصول في فقه العربية (44).

(20) تاريخ اللغات السامية (ص 4)، البحث اللغوي عند العرب، د/ أحمد مختارعمر (224).

(21) البحث اللغوي عند العرب (ص 329).

(22) السابق.

(23) البحث اللغوي عند العرب (ص 332)، تاريخ اللغات السامية (ص 3).

(24) O' Leary C.G: p. 2 .

(25) انظر: في أصول هذا المنهج وفيمن أخذ به من العلماء : أسس اللغة لمايو باي (222).


المصادر والمراجع

أولاً : المراجع العربية :

أبنية الفعل في اللغات السامية، د. رمضان عبد التواب، مجلة كلية اللغة العربية بالرياض، العدد الرابع، 1394هـ.

· الإحكام في أصول الأحكام لابن حزم، القاهرة، مطبعة الإمام، بدون تاريخ.

· أدوات الصلة بين العربية والعبرية- دراسة لغوية مقارنة، د. حامد أحمد الشنبري، مجلة رسالة المشرق ـ جامعة القاهرة، 1995م.

· الأساس في الأمم السامية ولغاتهم وقواعد اللغة العبرية وآدابها، د. علي العناني وآخرون، المطبعة الأميرية ببولاق ـ مصر، 1354هـ .

· أسس علم اللغة، ماريوباي، ترجمة د. أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة، الطبعة الثانية، 1403هـ.

· أسس علم اللغة العربية، د. محمود فهمي حجازي، دار الثقافة، القاهرة، 1978م.

· أصول كلمة أبراهام للدكتور/ ف. عبد الرحيم، مطبعة مجمع اللغة العربية الأردني، العدد الثاني والثلاثون، 1987م.

· الأصول، لابن الوليد مروان بن جناح القرطبي، اكسفورد، 1875م.

· الأمم السامية مصادر تاريخها وحضارتها، حامد عبد القادر، دار نهضة مصر،1981م.

· البحث اللغوي عند العرب، د. أحمد مختار عمر، عالم الكتب، القاهرة، الطبعة الرابعة، 1402هـ .

· تاريخ اللغات السامية، إسرائيل ولفنسون، دار القلم، بيروت، 1980م.

· التطورالنحوي للغة العربية، للمستشرق براجشتراسر، القاهرة،1981م.تطوروخصائص اللغة العبرية، د. رشاد الشامي، مكتبة سعيد رأفت، القاهرة،1978م.

· الجذورالفعلية في اللغات السامية كما تنعكس في العربيةوالعـــــبريــــــــة، د. محمد سالم الجرح، حوليات كلية دار العلوم،العدد الخامس، 1974- 1975م.

· الحضارة السامية القديمة، سباتيقو موسكاتي، ترجمة د. السيد يعقوب بكر، دار المعارف، القاهرة.

· الدراسات اللغوية عند العرب إلى نهاية القرن الثالث، محمــد حســيـن آل ياسين، الطبعة الأولى، بيروت، 1980م.

· دراسات في فقه اللغة العربية، د. سيد يعقوب بكر، مكتبة لبنان، بيروت، 1969م.

· دراسة في الألسنية العامة، لفردينال دي سوسير، تعريب صالح القرمادي وآخرين، الدار العربية للكتاب، 1985م.

· الساميون ولغاتهم، د. حسن ظاظا، مطبعة المصري، الأسكندرية،1971م.

· ظاهرة "بجد كفت" بين العربية واللغات السامـية ـ دراســـــةمقارنـــــــة، د. اسماعيل أحمد عمايرة، مجلة مجمع اللغة العربية الأردني،العدد الواحد والثلاثون 1406هـ/1986م .

· العبرية دراسة في التركيب والأسلوب، د. صلاح الدين حسنــــــــــين، ود. شعبان سلام.

· العبرية دراسة في ضوء المنهج المقارن، صلاح الدين حسنين ومحمد سبعاوي، 1984م.

· العين للخليل بن أحمد الفراهيدي، الأجزاء من 2-8، تحقيق د. مهدي المخزومي ود. إبرهيم السامرائي, العراق .

· فصول في فقه العربية، د. رمضان عبد التواب، مكتبة الخانجي، القاهرة، الطبعة الثانية، 1980م.

· فقه اللغات السامية، كارل بروكلمان، ترجمة د. رمضان عبد التواب، مطبوعات جامعة الرياض، 1397هـ.

· في قواعد الساميات، د. رمضان عبد التواب، مكتبة الخانجي، القاهرة، 1403هـ.

· الكافية في النحو لابن الحاجب، شرح رضي الدين الاسترابادي ـ بيروت، الطبعة الثالثة، 1402هـ.

· " كان " في اللغتين العربية والعبرية، د. ألفت محمد جلال، حولية كلية الآداب بجامعة عين شمس،، المجلد الثالث عشر، 1973م.

· اللغات السامية، تيودور نولدكه، ترجمة رمضان عبدالتواب، مكتبة دار النهضة العربية، الطبعة الثانية، 1899م.

· المستشرقون ونظرياتهم في نشأة الدراسات اللغوية العربية، د. اسماعيلأحمد عمايرة، دار الملاحي للنشر والتوزيع، إربد ـ الأردن، 1987م.

· المطاوعة وبناؤها في اللغات السامية، دراسة لغوية مقارنة، د. حامد أحمدالشنبري، مجلة الدراسات الشرقية ـ العدد التاسع عشر، القاهرة، 1997م.

· المعجم العربي على ضوء الثنائية والألسنية السامية، مرمرجي الدومانكي، القدس، 1937م.

· مقدمة في الأصول اللغوية المشتركة بين العربية والعبرية، محمد حسين آل ياسين، مجلة البلاغ العراقية، العدد السابع، 1971م.

· ملتقى اللغتين العبرية والعربية، مراد فرج، المطبعة الرحمانية، مصر، 1930م.

· المنهج المقارن بين النظرية والتطبيق- دراسة تأصيلية في ضوء التراث،الدكتورعبد الفتاح البركاوي ـ مجلة كلية اللغة العربية، أسيوط، العددالحادي عشر، 1990/1991م.

· نشوء اللغة العربية ونموها واكتمالها، الأدب انستاس ماري الكرملي، المطبعة العصرية، القاهرة، 1938م .
ثانياً : المراجع الأجنبية :

- Brockelman, Grundriss der Verleichenden Grammmatik der Semitichen Sprachen, Berlin, 1908-1913.

- Gray Louis, H, Introduction to Semitic Comparativ, Linguistics, Columbia University, 1934.

- Mocati, Sabatino, An Introduction to the Comparative Grammer of

the Semitic Languages , Wiesbaden, 1964.

- O' Leary P.L. Comparative Grammer of the Samitic Languages, London, 1923.

- Wachter, p. Ibn Barun's Arabic works on Hobrew Grammar and Lexicography, phiadelphia, 1464.

يحيي عبدالباسط الشاذلي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elsalalmea.yoo7.com
 
دور العربية في نشأة التأليف في الدراسات اللغوية السامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عائلة السلالمية :: رومانتيك اكاديمى(يحيي الشــــــــــاذلي) :: منتدى الشاذلى للغات والترجمة-
انتقل الى: